السبت، 22 يونيو 2013

رمضان وخمس برامج على الجوال نحتاج إليها


 
 
الحمد لله رب العالمين حمد المثنيين الشاكرين الذاكرين المستغفرين ثم الصلاة على النبي الأمين والطاهر المطهر من كل أمر مشين  وبعد :
 
 

 
برامج أنت بحاجتها في رمضان وغيره تناقلتها وسائل التواصل مفرقة وجمعتها هنا ليسهل نشرها وتناقلها ..


أولا /
الساعة النووية
حسب الأقمار الاصطناعية نسبة الخطأ واحد في المليون اضبط ساعتك او ساعة جوالك قبل دخول شهر رمضان وهو يحدد لك مدى صحة ساعتك

http://time.is




ثانيا /
متابع التلاوة .. برنامج يساعدك في حفظ رقم آخر  آية أو سورة وصلت إليها مما يسهل عليك ختم القرآن دون حاجة لورقة وقلم ..


 https://play.google.com/store/apps/details?id=com.DonNaWaF.QuranReadHelper

 

 


ثالثا /
إمساكية رمضان
١٤٣٤
بل هو بإذن الله مستمر لمدار العام



للجالكسي
https://t.co/ZpQzzPle7f


للايفون
http://t.co/0fGhDDHRsr


صورة لإعدادات البرنامج
-1-


<img src="http://upload.traidnt.net/upfiles/BMc09186.jpg" alt= 

-2-

<img src="http://upload.traidnt.net/upfiles/5J910010.jpg" alt=

حول البرنامج

<img src="http://upload.traidnt.net/upfiles/tVF10131.png" alt=



 

رابعا /


برنامج احفظ بصرك "اليوتيوب الأمين أو الشاشة النقية "
وداعا للمقاطع السيئة الدخيلة فاليوتيوب الأمين بين يديك الآن

احفظ بصرك وصومك في رمضان وعملك الصالح في كل أوقاتك

تحميله من المتجر مباشرة
ويستعرض لك
رابط اليوتيوب مباشرة
دون الاضطرار للدخول لليوتيوب وبالتالي لن تأتيك أي مقاطع أخرى مخلة ولا  دعايات فقط المقطع الذي اخترته وفي شاشة كبيرة

 فيشكر المطور على تفاعله
مع الاقتراحات المرسلة له
وجزاه الله خيراً على جهده

عند ضغطك على رابط أي مقطع ستظهر لك عدة خيارات هو من بينها
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.youtube.safeshare
(اندرويد)




علامة اختيار بيضاء بخط عريضكيف يعمل ؟
مجرد الضغط على
أي رابط لليوتيوب
وأنت بالواتس أو غيره
سيظهر لك اليوتيوب الأمين
من ضمن الاقتراحات
اختره وسيفتح مباشرة واجعله خيارك الوحيد دوما لفتح مقاطع اليوتيوب .. وتذكر أن الجنة تشتاق لأهلها ..

 
 
 
 
 









خامسا /
جدول المحاسبة في رمضان" -
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.KeramaIT.Table
جيد لتربية الأبناء وتعويد النفس وإلا فإن الأصل أن يحسن الإنسان المحاسبة دون هذا .. إذا لم يفتح الرابط فاكتب في سوق البرامج المحاسبة في رمضان ( في نفس الصفحة خانة البحث في الاعلى)









انشروها في كل القروبات ووسائل التواصل ولكم الأجر بإذن الله


 

الأحد، 16 يونيو 2013

أُريت بعيني .. كلٌ يقوم لقدره


      بسم الله مقدر المقادير ومجري السنن والتدابير ، حمداً له على كل أمر كبير وصغير .. ثم الصلاة على الهادي البشير محمد بن عبد الله النبيِّ الأُميِّ والسراج المنير    ..      أما بعد :


 



       يمضي الإنسان في هذا الكون يأكل ويشرب ويجلس ويلعب ويرتاح ويتعب ولحياته ومعيشته ينصب وليس له إلا ما كتب ..

      هو يصنع كل هذا ولا يدري أنَّ الله قدر له كل شيء ( إنَّا كل شيء خلقناه بقدر) ومن جملة ما يقدره الله جل في علاه الابتلاءات والمصائب التي ربما يكون ظاهرها شرُّ .. وإنّما هي في باطنها خيرٌ وربما خيرٌ محضٌ فالله ليس في أقداره شرٌ محضٌ تعالى سبحانه عن ذلك ، وإنّما يقدره لحكمٍ هو أعلم بها سبحانه وربما يُطلِع منها لخلقه ظاهرة أو استنباطا ما يُسَكِّن النفوس ويجعل العبد يتأمل في حكمة الله ولطفه وعجيب صنعه ..

      اليوم حدث لي موقف من هذا جعلني أكتب هذه الكلمات أرويه لكم باختصار ,,,

       دعاني زميلٌ خاصٌ جداً لِيْ ومقربٌ إليَّ لتناول القهوة عنده فلما وصلنا للبيت كان قد أرسل أخوه الذي يصغره سناً لأجلي إلى البقالة وما هي إلا لحظات فصلتنا حتى قام فزعا ليقوم طالبا مني أن أحمل أخاه للمستشفى بعد تعرضه لحادث عند البيت كاد أن يموت فيه دهسا وسبحان من أنجاه الذين رأوا الحادث قالوا لم نصدق أنّه سينجو .. ولكن أقدار الله ولطفه فوق كل شيء واستطراداً هذا الأخ الذي وقع عليه الحادث يا أحبتي لا يترك الذّكر مطلقا وهو من أهل الوتر آخر الليل أدركت هذه لأنني حججت معه في سنة ماضية وهو من أهل صلاة الفجر ولعلها كانت سببا في حفظه ،
أقول حملناه إلى المستشفى وهو يلهج بحمد الله ويقول ما كنت لأنجو لولاك يالله ويكررها وهو يصف الحادث إلى أن وصلنا وباشروا اسعافه وهو بخير ولله الحمد .
أمّا السيارة فنسف جنبها وأما الخصم فسائق باصٍ وهو ابن إحدى وعشرين (21) من العمر أو دونها كان مسرعا ومعه بالباص طلاب في عمره ودون ذلك وقد سلموا بحمد الله .


 


فقلت أُرِيتُ بعيني أنَّ كلاً يقوم لقدره
 
ذهبت لأجل أن أكون ضيفا  وإذا الحقيقة أنها لأسعفه وما علمت
 

وهو ذهب ليشارك في تضييفي  وإذا الحقيقة أنها لحادث ينتظره وما علم 

 وأمَّا ما وراء ذلك فهو ما زال في علم الله وحده ...