بسم الله الرحمن الرحيم
قال لي مصبراً محسنا مخبرا ، وربما واعظاً مختبرا
" سيأتي غيرهم وتظنّ أن لا يكون ذلك !
فينسي آخرهم أولهم لتأخذ الحياة دورتها .. "
شيخنا د.الفارس
" افتقدنا طلابا أغليناهم لما فيهم من طاعة لله عز وجل أو أخلاق عالية
الحمد لله هذه هي الحياة تأتي بأناس و تذهب بآخرين
وكله بأمر الله تعالى وقدره ومشيئته ، تعالى وتقدس .. "
شيخنا الزّبن
" ثم يأتي أبناؤهم من بعدهم فتضعف تلك المشاعر وكأنها لم تكن وتلك حال الحياة .."
شيخنا الخفوي
ولولا أنهم جربوا ذلك جلياً ، ووقع ذاته لي شخصياً
لقلت إنهم يبالغون
أو لي يصبرون
لكني رأيت ذلك في كثير
ومن أحبهم لقلبي أستاذهم هذه السنة
أ- عبدالله المنصور
مرت الأيام منذ ودعني
لأراه شامخا معلما بجانبي
لكنّ عزائي أن الأيام سطور ، والأدوار تدور
فإن لم نجتمع في الدنيا مرة أخرى
فربنا كريم في الآخرة الكبرى
ولي فيها لفته جميلة ، وتلميحه ليست بالطويلة
الدُنيا تأخذ منا كُل شيء جَميل
ومع ذلك نهتم بها !!
والآخرة تُعطينا كُل شيء جَميل
ومع ذلك نغفلُ عنها !!
ومع ذلك نهتم بها !!
والآخرة تُعطينا كُل شيء جَميل
ومع ذلك نغفلُ عنها !!
وبين الجَمَالِ و الجَمَالِ يدور المكلفون
حالا و مآل بين البسيطة الوسيطة و الدار الحقيقية
حالا و مآل بين البسيطة الوسيطة و الدار الحقيقية
فالنّاسُ فيهِما إذاََ بين موفقٍ ومخذولٌ .
فالموفقُ
من استطاع أنْ يَكسبَهما جميعاََ دون أن يفرط في الآخرة
فإن أعْجَزَه الجمع قدَّم أمر الآخرة
من استطاع أنْ يَكسبَهما جميعاََ دون أن يفرط في الآخرة
فإن أعْجَزَه الجمع قدَّم أمر الآخرة
والمخذولُ
من خسِر الآخرة بتقديم دنياه و ما أُشْرِب من هواه
من خسِر الآخرة بتقديم دنياه و ما أُشْرِب من هواه
والأحمقُ
يقول الله سبحانه
" خسِر الدُّنيا والآخرة ذلك هو الخُسرانُ المُبين "
اللهُم ﻻ تجعل الدُنيا أكبر هَمنا
واجعل في كل عمل لنا من أعمال الدنيا
نية نؤجر عليها في الاخرة
اللهم اغفر لنا و لوادينا ولكل من عرفنا يا ربَّ العالمين
شكرا شيخيَّ د.الفارس و أبا عبدالله الخفوي
لا حرمت نصحكما المقصود والعفوي
شكرا شيخنا أبا عمر على الدرر
الفضل بعد الله لكم وأقوالكم حكم
الفضل بعد الله لكم وأقوالكم حكم
شكرا عبدالرحمن الزبن و أسامة
علمتماني شيئا من معاني البذل والابتسامة
شكر لكل طالبي في فصل الابداع
أنتم عنوان للمحبة والكرم المستطاع
علمتماني شيئا من معاني البذل والابتسامة
شكر لكل طالبي في فصل الابداع
أنتم عنوان للمحبة والكرم المستطاع
بقلم أبو المسفرة
1437-8-4هـ